المقال بالانجليزي

Frequently Asked Questions

يختلف تبييض الاسنان عن عملية إزالة البقع؛ إذ يهدف تبييض الاسنان إلى تفتيح لون الأسنان درجة أفتح من اللون الطبيعي؛ بينما تهدف عملية أزالة البقع إلى إزالة التصبغات أو تنظيف الجير أو البلاك المتراكم على الأسنان لعودة الأسنان إلى لونها الطبيعي.

تُعد مادة بيروكسيد الهيدروجين (Hydrogen Peroxide)، وبيروكسيد الكارباميد (Carbamide Peroxide) هي المواد المستخدمة في تبييض الأسنان وتعمل على تفتيت جزيئات التصبغات داخل مينا الأسنان، مما يؤدي إلى تفتيح لونها.

قد تظهر بعض الأعراض الجانبية بعد تبييض الأسنان وخاصة مع مادة البيروكسيد، مثل: التهابات اللثة، وحساسية الأسنان.

يُفضل الابتعاد عن الأطعمة والمشروبات التي تسبب التصبغات، مثل القهوة، والشاي، والشوكولاتة، والمشروبات الغازية والكحول والتدخين والأطعمة الحمضية كعصائر الليمون والبرتقال، والأطعمة ذات الألوان الداكنة، مثل: الصلصات الحمراء والكاري.

تُعد المشروبات، مثل: الشاي والقهوة والمشروبات الغازية الداكنة، بالإضافة إلى التدخين وإهمال نظافة الفم والأسنان مما يؤدي إلى تراكم الجير؛ هم أهم أسباب اصفرار الأسنان.

يُعد التبييض في عيادة الأسنان هو أسرع طريقة؛ إذ تعطي نتائج ملحوظة من أول جلسة بخلاف الطرق المنزلية.

تدوم نتائج تبييض الاسنان بالقوالب من 6 أشهر إلى عام؛ وتختلف المدة وفقًا للنظام الغذائي، ونوع القوالب والعناية بالفم والأسنان.

نعم، قد يُستخدم الليمون أحيانًا كعلاج منزلي لتبييض الأسنان بسبب احتوائه على حمض الستريك الذي يُعتقد أنه يساعد على إزالة البقع السطحية؛ ولكن يجب توخي الحذر وعدم تكرار تبييض الأسنان بالليمون أكثر من مرة بالأسبوع؛ إذ قد يتسبب حمض الستريك في تآكل مينا الأسنان مع الوقت.