المقال بالانجليزي
Frequently Asked Questions
كقاعدة عامة، إذا كان الطفح الجلدي ناتجًا عن عدوى، مثل: البكتيريا أو الفيروسات أو الفطريات أو الطفيليات، فإنه يكون معديًا في الغالب؛ ما يتطلب الحذر لتجنّب نقل العدوى للآخرين، خاصة عبر التلامس المباشر.
تشمل العلاجات المنزلية للطفح الجلدي استخدام كمادات باردة أو نقع المنطقة المصابة في ماء بارد أو حمام من الشوفان الغروي أو صودا الخبز، كذلك يمكن وضع جل الألوفيرا أو زيت جوز الهند أو زيت شجرة الشاي المخفف بعد اختبار التحسس؛ لتهدئة التهاب الجلد وتخفيف الحكة وتجنب ظهور البثور الجلدية.
نعم، قد تكون الالتهابات الجلدية في بعض الحالات علامة على وجود حالة صحية أخرى، مثل: اضطرابات المناعة الذاتية أو العدوى الجهازية التي تصيب أكثر من عضو في الجسم، فبعض أمراض الجلد، مثل: الذئبة أو التهاب الجلد الناتج عن أمراض الكبد أو الكلى، تظهر في البداية على هيئة طفح أو تقشر، مما يجعل التقييم الطبي الدقيق أمرًا بالغ الأهمية.